يسرنا إبلاغكم بأننا افتتحنا صفحة جزائر كوم على الفيس بوك ويسعدنا انضمامكم إليها بالضغط على "أعجبني" أو "like" في الصفحة نفسها لكي تتمكنوا من متابعة آخر منشوراتنا.

>

Affichage des articles dont le libellé est طقس. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est طقس. Afficher tous les articles

mercredi 19 août 2015

اليوم.. الأرض على موعد مع عاصفة مغناطيسية جديدة

بواسطة : Benamar بتاريخ : 14:25


يحتمل ان تصل الى الأرض عاصفة مغناطيسية جديدة اليوم 19 و20غدا أوت.
وأشار البلاغ الصادر عن معهد فيودوروف للجيوفيزياء التطبيقية، إلى رصد انطلاق كتل إكليلية صادرة الشمس يوم 14 أغسطس/ آب الجاري متجهة نحو كوكب الأرض، حيث يرجح وصولها في ليلة الخميس (اليوم).
لم تتضح حتى الان مدى قوة هذه العاصفة المغناطيسية، ولكن حسب توقع الخبراء لن تكون أكبر من المستوى المعتدل. يذكر أنه سبق وأن ضربت الأرض عاصفة مغناطيسية يوم 15 أغسطس/ آب الجاري.
وفق توقعات الخبراء الروس، ستكون شدة العاصفة الجديدة معتدلة ومستقرة، قد تتخللها بعض الاضطرابات في بعض الأحيان. تجدر الاشارة إلى إن شدة العواصف المغناطيسية تقسم الى 5 مستويات: A وB وC وM وX. اضعف العواصف رمزها 0.0 A وتعادل 10 نانوواط /متر مربع، المستوى التالي يكون أكبر بـ 10 أضعاف الأول.




mardi 4 août 2015

علماء الفلك يرصدون ظاهرة غريبة

بواسطة : Benamar بتاريخ : 15:24


 رصد علماء الفلك ظاهرة غريبة للشفق القطبي، عندما كانوا يتابعون القزم البني LSR J1835 الواقع في كوكبة القيثارة، ويبعد عن الشمس مسافة 18.5 سنة ضوئية.هذا القزم عبارة عن جسم فضائي.
رصد علماء الفلك ظاهرة غريبة للشفق القطبي، عندما كانوا يتابعون القزم البني LSR J1835 الواقع في كوكبة القيثارة، ويبعد عن الشمس مسافة 18.5 سنة ضوئية.
هذا القزم عبارة عن جسم فضائي. وهذه الأجسام تتميز عن النجوم الاعتيادية بأن درجة حرارتها لا ترتفع إلى المستوى الذي يسمح بحدوث تفاعلات حرارية نووية، لتحويل الهيدروجين إلى هيليوم، مسببا توهج النجم فترة طويلة.
الشفق القطبي – هو توهج طبقات الجو العليا للكواكب التي لها خاصية مغناطيسية، نتيجة تفاعلها مع الجسيمات المشحونة للرياح الشمسية. ويمكن مشاهدة الشفق القطبي على الأرض وعلى الزهرة والمريخ. ويعتقد علماء الفلك أن الشفق القطبي على هذه الأقزام البنية، يمكن أن يؤثر في العمليات والتفاعلات الجارية على سطحها، لذلك ينوون الاستمرار في دراسة هذه الظاهرة الشاذة.


موجة الحر متواصلة .. ونشرية خاصة للأرصاد الجوية تحذّر

بواسطة : Benamar بتاريخ : 15:15

درجات الحراراة ستتجاوز 44 درجة غدا ب6 ولايات شمالية.. 

 

 حذرت مصالح الأرصاد الجوية، المواطنين، من ارتفاع درجات الحرارة، مؤكدة أنها ستتجاوز 44 درجة ببعض المناطق وهي مرشحة للارتفاع.
وذكرت مصالح الأرصاد الجوية، ولايات سيدي بلعباس، سعيدة،غليزان، معسكر، الشلف وعين الدفلى التي من المرتقب ان تتجاوز درجات الحرارة فيها 44 درجة مئوية ابتداء من صباح يوم غد الأربعاء حتى الخميس.
من جهتها ذكرت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في وقت سابق بالاحتياطات الواجب اتخاذها للوقاية من الحرارة الموسمية، وجاء في البيان أنه ينصح بالوقاية الجيدة نظرا لدرجات الحرارة الموسمية العالية. وأضافت الوزارة الوصية في بيان لها أن الفئات السكانية الأكثر هشاشة تتشكل من الأطفال صغار السن والأشخاص المسنين والمصابين بالأمراض المزمنة.
وعليه تنصح وزارة الصحة بغلق النوافذ وواجهات السكنات المعرضة للشمس، وتفادي الخروج في الساعات التي تكون فيها الحرارة مرتفعة.


vendredi 31 juillet 2015

بريطانيا تحذر.. عاصفة شمسية ستسبب فوضى عارمة

بواسطة : Benamar بتاريخ : 11:06


 وقال التقرير: "النشاط الشمسي يمكن أن ينتج الأشعة السينية والجسيمات ذات الطاقة العالية والكتل الإكليلية من البلازما، وفي حال توجه هذه الأنشطة نحو الأرض، فهناك احتمال أن تسبب آثارا سلبية واسعة النطاق، وتشمل هذه الآثار انقطاع الكهرباء، وتعطل الطيران، وفقدان الاتصالات، واضطراب (أو خسارة) أنظمة الأقمار الاصطناعية"، ودعا التقرير في نفس الوقت الدول والحكومات للاستعداد لعواقب هذه الانشطة الشمسية. 

 

 وتشمل الأضرار أيضا انقطاع الشبكة العالمية للملاحة GPS، واضطرابات في الاتصالات عالية التردد، وزيادة الإشعاع الذي يمكن أن يتعرض له قائدي الطائرات والمسافرين، خاصة فوق المناطق القطبية، واضطرابات على نطاق أضيق في الأنظمة الإلكترونية، وكلما كان الطرد الإكليلي من الشمس أسرع، كلما كانت الاضرار على الأرض أقوى وأكثر تأثيرا.
وأضاف التقرير: "بالرغم من تأكدنا من أن سبب هذه الأحداث هو النشاط الشمسي، إلا أنه ليس هناك تصور واضح عن الوقت الذي تحدث فيه هذه الانفجارات الشمسية، وبشكل عام تحدث على الشمس دورة نشاط تستغرق ما يقرب من 11 عاما، والدورة الحالية بلغت ذروتها في أوائل عام 2014". 

 

 وقدم التقرير أسوأ نموذج لهذه السيناريوهات، وهو ما حدث في عام 1859، والذي أطلق عليه اسم "واقعة كارينغتون"، عندما شهدت فيه الأرض آثارا مدمرة للانفجارات الشمسية التي ارتبطت وقتها بظاهرة الشفق المذهل، وقدّرت التقارير أن الفرصة السنوية لتكرار مثل هذا الحدث تبلغ فقط 1%، وذكرت دراسة من مؤسسة "لويدز" في لندن أن الأضرار الناجمة عن تكرار مثل هذا الحدث اليوم تصل إلى 2.6 تريليون دولار فقط في الولايات المتحدة وحدها.
ويعترف واضعو التقرير أنه حتى بالرغم من الوعي الذي أصبح لدى سكان الأرض بظاهرة العواصف المغناطيسية، إلا أن ما يمكن القيام به للتخفيف من آثارها لا يزال يعد قليلا جدا، كما أن التقدم التكنولوجي وزيادة الترابط بين بعض الأنظمة، أصبح يعني أن البنية التحتية صارت أكثر عرضة للآثار المحتملة من مثل هذه الانفجارات الشمسية خلال العقود القليلة الماضية.




mercredi 29 juillet 2015

أمطار رعدية متوقعة على مناطق واسعة من الوطن بدايـة من يوم الخميس

بواسطة : Benamar بتاريخ : 15:49

بسبب تدفق كمية كبيرة من الرطوبة والرياح الموسمية. 


 


 يتوقع أن تتغير حالة الطقس في الأيام القادمة وذلك راجع إلى نشاط وديناميكية بحالة الجو في عدة مناطق بالوطن، وذلك مع استمرار تقدم خط الفاصل المداري شمالا مرورا إلى المناطق الجنوبية للوطن، حيث يتوقع أن تتأثر مناطق واسعة من البلاد بحالة عدم الاستقرار الجوي المصحوبة بتساقط للأمطار الرعدية ابتداء من يوم الخميس. وكنتيجة لتدفق كميات معتبرة من الرطوبة المدارية المحمولة بالرياح الموسمية الافريقية وتشبع الطبقات الوسطى والعليا من الجو بالرطوبة، تصبح المنطقة مهيأة لتشكل السحب الركامية الرعدية ابتداء من يوم الخميس، وتنشط فوق مرتفعات الهڤار ومنطقة أقصى الجنوب وتمتد إلى ولاية أدرار وأجزاء من تندوف وشمال تمنراست وإليزي.
من جهة أخرى، وبالتزامن تشبع طبقات الجوي بالرطوبة، تشكل السحب الرعدية الماطرة على المرتفعات الداخلية الشمالية والمترافقة بتساقط للبرد محلي، وتمتد إلى السواحل خلال فترات المساء، كما يزداد خطر حدوث السيول على مجاري الوديان وكذا على الشوارع والطرقات نتيجة لغزارة الهطول. وتعمل السحب الركامية على حدوث ما يسمى “التيارات الهابطة”، وهي رياح قوية هابطة من السحابة الركامية فوق رقعة جغرافية صغيرة تعمل على إثارة الأتربة والغبار على المناطق الصحراوية وكذا المناطق المفتوحة.




lundi 27 juillet 2015

بداية أيام الصمايم من الإثنين إلى غاية الجمعة

بواسطة : Benamar بتاريخ : 10:30




 سيكون الجزائريون وابتداء من الإثنين على موعد مع حرارة تتعدّى الأربعين بالمُدن الساحلية، وترتفع أكثر بالمدن الداخلية والهضاب العليا لتصل درجات قياسية، وتستمر موجة الحر هذه إلى غاية نهاية الأسبوع المقبل.
وحسب مصدر من ديوان الأرصاد الجوية ستفوق درجات الحرارة الأربعين في كثير من الدول الساحلية، وتستمرّ إلى غاية الجمعة المقبل.
وفي وقت يعتبر خبراء الفلك هذا الارتفاع المحسوس في درجات الحرارة عاديا وطبيعيا، لطبيعة الفصل، غير أن الحرارة تعرف ذروتها نهاية شهر جويلية بما يعرف بأيام "الصمايم" والتي عاشها الجزائريون على فترات متفرقة بداية من منتصف رمضان، ليشهد شهر أوت المقبل حسب المختصين درجات حرارة أكثر اعتدالا ولطافة مقارنة بما شهده شهر جويلية الجاري.
ويربط دائما خبراء الرصد الجوي والفلك الطفرات الحرارية المسجلة في فصل الصيف بـ"صْمايم" فيقولون صْمايم صغرى وأخرى كبرى وأنها مفيدة لنضوج الفاكهة... لكن الفلاحين وكبار السن لهم تفسير آخر للظاهرة.
فحسب رئيس اللجنة الوطنية لأسواق الجملة للخضر والفواكه محمد مجبر في اتصال مع "للشروق"، فظاهرة "صمايم" تأتي مرة واحدة في فصل الصيف، وحسبه الحرارة التي ستعرفها الجزائر الأسبوع المقبل لا علاقة لها بنضوج الفاكهة، لأن أكثر الفواكه التي تحتاج لدرجات حرارة مرتفعة لنضوجها على غرار التين ( باكور، كرموس..) والتين الهندي، قد نضجت منذ مدة ومعروضتان للبيع في الأسواق منذ منتصف شهر جويلية، " .. يبقىّ فقط التين الذي تغرس أشجاره في بعض المناطق مثل الهضاب العليا والجبال والتي ستدخل الأسواق في الأيام الأخيرة من شهر أوت المقبل".

الحدث

Fourni par Blogger.

أرشيف المدونة

+G

.

جميع الحقوق محفوضة لدى | السياسة الخصوصية | Contact US | إتصل بنا