كان أسامة عبدالمحسن يحمل ابنه زيداً البالغ من العمر ثمانية أعوام، عندما قامت مصورة مجرية بعرقلته، أثناء ركضه في حقل مفتوح بالقرب من الحدود المجرية. مقطع الفيديو للحادثة أثار غضباً دولياً، وتسبب بطرد المصورة من الشبكة التي تعمل لصالحها.
وحسب موقع "سي إن إن بالعربية"، كُشف الأسبوع الماضي، أن الأب وابنه تلقيا عرضاً بحياة جديدة في العاصمة الإسبانية مدريد، بعد أن تقدمت أكاديمية كرة قدم بعرض لعبدالمحسن، والذي كان مدرباً سابقاً، لتوفير وظيفة ومكان للعيش فيه.
وارتدى جميع لاعبي الريال قمصاناً تُظهر تضامنهم مع اللاجئين، في حين أعلن النادي الإسباني أنه سيتبرع بمليون يورو لمساعدتهم.
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire