يسرنا إبلاغكم بأننا افتتحنا صفحة جزائر كوم على الفيس بوك ويسعدنا انضمامكم إليها بالضغط على "أعجبني" أو "like" في الصفحة نفسها لكي تتمكنوا من متابعة آخر منشوراتنا.

>

samedi 14 novembre 2015

الشرطة الفرنسية: جواز سفر سوري بجانب جثة احد الانتحاريين

بواسطة : Benamar بتاريخ : 05:28

127 قتيلا و نحو 250 جريحا في آخر حصيلة رسمية

  


ماذا نعرف عن اعتداءات باريس حتى الآن:

*الشرطة الفرنسية: جواز سفر سوري بجانب جثة احد الانتحاريين

* مصدر في الشرطة الفرنسية: العثور على جواز سفر سوري لاحد منفذي

*127 قتيلا و نحو 250 جريحا في آخر حصيلة رسمية

* هولاند: ’’داعش’’ هو من نفذ إعتداءات باريس

* هولاند: التخطيط لـاعتداءات باريس تم من الخارج بمساعدة من الداخل

* بيان لداعش يتبنى هجمات باريس

* مقتل 8 من المهاجمين خلال اقتحام الشرطة لمركز باتاكلون للفنون.

* الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يعلن حالة الطوارئ في أنحاء فرنسا، ويغلق الحدود، ويأمر بنشر الجيش في أنحاء باريس.

*مواقع الهجمات:

مركز فنون باتاكلون، المنطقة الـ 11، اُحتجز رهائن.

مطعم لوكارلون في المنطقة الـ 18 ، هجوم بالأسلحة النارية.

مطعم لو بتيت كامبودج في المنطقة الـ10، هجوم بالأسلحة النارية.

لا بيل إيكوييب في المنطقة الـ 11، هجوم بالأسلحة النارية.

قرب ستاد دي فرانس حيث كانت تقام مباراة كرة قدم ودية بين فرنسا وألمانيا، شمال باريس، تفجير انتحاري، حسب تقارير.

تقارير عن إطلاق نار في موقع آخر على الأٌقل.

ماذا أراد مهاجمو باريس؟

من المرجح أن يكون الهدف من الهجمات الإرهابية التي تعرضت إليها العاصمة الفرنسية باريس مساء 13 نوفمبر، حسب
السيناتور الروسي أندريه كليموف، نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الغرفة العليا للبرلمان الروسي، في تصريح لـ"سبوتنيك": "أظن أن مؤتمر الأمم المتحدة بشأن المناخ هو السبب الرئيسي للهجمات الإرهابية".
ورأى المسؤول البرلماني الروسي أن مهاجمي باريس "وضعوا نصب أعينهم إبراز قوتهم وقدرتهم على إحباط مؤتمر قمة كهذا وإملاء جدول أعمال المجتمع الدولي".
وذكرت وكالات أنباء أن نحو 140 شخصاً قتلوا في هجمات متزامنة نفذها مسلحون عمد بعضهم إلى تفجير أحزمة ناسفة كان يرتدونها، وذلك قرب استاد فرنسا الدولي في الضاحية الشمالية لباريس وفي أحياء في شرق باريس حيث توجد حانات ومطاعم يكثر روادها في نهاية الأسبوع، بينما أصيب أكثر من 200 بجروح، بينهم 80 إصاباتهم خطيرة ، كما أفاد مصدر قريب من التحقيق، مؤكداً في الوقت نفسه أن هذه الحصيلة لا تزال مؤقتة.




Aucun commentaire :

Enregistrer un commentaire

الحدث

Fourni par Blogger.

أرشيف المدونة

+G

.

جميع الحقوق محفوضة لدى | السياسة الخصوصية | Contact US | إتصل بنا