يُتداول في الصالونات السياسية عودة وشيكة لعبد العزيز بلخادم لتولي مهمة رسمية، بعد ورود أنباء عن استقباله في رئاسة الجمهورية، فهل سيتجاوز بلخادم الإقالة المهينة من منصبه في رئاسة الجمهورية عبر رسالة مجهولة المصدر وردت في وكالة الأنباء الرسمية، أم أن ولاءه اللامحدود لبوتفليقة سيجعله متجاوزا عن كل ما بدر من الرئيس ومحيطه في حقه؟ وحدها الأيام ستكشف موقف بلخادم وطينته الحقيقية.
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire